وطن في ميله عدل
وطن في ميله عدل -
تراهم بيننا أهلاً وسهلاً... رؤوس علاميدها متعمجة...
سفسطائية ينكرون حقائقها... يريدونها ديمقراطية معلبة...
نريدها كما هي... طهر وجه الأرض وقبلتها...
هم... كانوا ولازالوا للقباب والرايات...أبصارهم معقوفة, أذكرونا فنحن لكم نواب...
فلا هم لنا... ولا الديمقراطية لهم باب...
أخذوها مصطلحاً مجرداً... لفظوها جدلاً... وهي البريئة من الجعضيض...
هي ليست لهم منهج... حسبها مساحات العضارس... محددة للأشقر... وأتبعوها عصراً...بالزيتوني الأعفر...
ألم يتنادوا بعيداً عنهم بالنسور... وأخفوا صولجانهم حاضراً بعش الطيور...
يستكينون في شمال الأرض... يلوحون عبثاً بغصن التين للعرض...
كل الحكاية مشروعهم لتعري العِرض...
فلا هبوا ولكنهم معاجيج... بالظلام العات يجري العملس...
من فجرهم كانوا رؤوس الفتنة...لم يؤمنوا بالحق وسلامة العترة...
فـ أعجلت بالوثن عليهم عاجله... تلقفت برهانهم عجفا... وتعرقبوا سلك العراقيب...
عفواً هنا يكفي... فالعدل بالمكيال ميزان الحكم...
الأمر أدلج... والعلامة, بلا حجاب...
تراهم بيننا أهلاً وسهلاً... رؤوس علاميدها متعمجة...
سفسطائية ينكرون حقائقها... يريدونها ديمقراطية معلبة...
نريدها كما هي... طهر وجه الأرض وقبلتها...
هم... كانوا ولازالوا للقباب والرايات...أبصارهم معقوفة, أذكرونا فنحن لكم نواب...
فلا هم لنا... ولا الديمقراطية لهم باب...
أخذوها مصطلحاً مجرداً... لفظوها جدلاً... وهي البريئة من الجعضيض...
هي ليست لهم منهج... حسبها مساحات العضارس... محددة للأشقر... وأتبعوها عصراً...بالزيتوني الأعفر...
ألم يتنادوا بعيداً عنهم بالنسور... وأخفوا صولجانهم حاضراً بعش الطيور...
يستكينون في شمال الأرض... يلوحون عبثاً بغصن التين للعرض...
كل الحكاية مشروعهم لتعري العِرض...
فلا هبوا ولكنهم معاجيج... بالظلام العات يجري العملس...
من فجرهم كانوا رؤوس الفتنة...لم يؤمنوا بالحق وسلامة العترة...
فـ أعجلت بالوثن عليهم عاجله... تلقفت برهانهم عجفا... وتعرقبوا سلك العراقيب...
عفواً هنا يكفي... فالعدل بالمكيال ميزان الحكم...
الأمر أدلج... والعلامة, بلا حجاب...
هذا وطن يحفظ به الدين... هذا وطن أبطال وصقور...هذا وطن مكارم الأخلاق... هذا وطن للرأي والشورى...هذا وطن رسالة الرحمن... هذا وطن قرآنه الدستور...هذا وطن في ميله عدل... هذا وطن الشرع له سور...هذا وطن في بطنه زمزم... هذا وطن في إرثه النور.
فاليعقلوا... أو (يعّقلوا) أو يذهبوا لـ أعطان...
طالب فداع الشريمtaleb1423@hotmail.com
طالب فداع الشريمtaleb1423@hotmail.com
تعليقات
إرسال تعليق